Admin السبت مايو 12, 2012 4:23 amبسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله العظيم الشان والشكر للمولى على الإحسان
ثم الصلاة معها السلام على نبى دينه الإسلام
وبعد ذا فهذه وصية لطيفة ظريفة وفيه
أوصى بها الفقير والغنى ذو الذنب عبدالله ميرغنى
سبط الرسول الهاشمى الأبطحى صلى عليه الله ماميت حيى
الله فرد واحد قيوم باق قديم ثابت معلوم
حى سميع مبصر مريد متكلم وقادر شهيد
خلاق كل ماسواه لا أمترا فعال كل أمره بلا مرا
أرسل خير الخلق طه المصطفى لكل شىءٍ ثم نبّا الشُرفا
حلاهم بأكمل الكمال وقدس الكل عن المحال
وأختار أصحاباً وآلاً شرفا ثم اُولى علمٍ وفضل ووفا
وأفترض الإسلام بالإيمان بكل ماجاء من الرحمن
وبين الحلال والحراما وكل فرض قد أتى حراماً
وشرع الشرع القويم المرتضى وحقق الحق الحقيق بالرضا
وهاهما شيئان وهو واحد ماثم مُثنى فالمثنى فاسد
وأسلك قويم الشرع والطريقة تنل معانى أشرف الحقيقة
لاخير الإ فى أتباع الشرع من لم يتابعه فذاك البدعى
فكن له تلواً على الدوام تفز بقرب المصطفى الإمام
وتشهد الحق على الحقيقة وترتقى مراقى الطريقة
لكن أساس الأمر ثم الرأس الصدق والإخلاص والأنفاس
وأجهد وجاهد صاح فالمجاهدة مثمرة للوصل والمشاهدة
وأحذر من الزمان والإخوان وألزم أخلا معشر الديان
وكن تقياً سمحاً سخياً وصافى السر وكن زكياً
وأنو لكل الكائنات خيراً وكف شراً وأذىً وضيرا
وأجعل محط الرحل والمقاصد حظيرة القدس وعين المشاهد
وأشهد إلهاً عمم الوجودا ولاترى لغيره وجودا
وأشتق له ياصاح فى الأنفاس وأطرح لذى الاخماس والأسداس
ولازم الذكر مع المذكور وغب عن الجنان والقصور
ولم تصل لهذه المعانى الإ بشيخ كامل معانى
مهذب بظاهرٍ وباطن مؤدب التحريك والسواكن
وذا بذياك الزمان الأنور أعز من كبريت سرٍ أحمر
فكيف فى هذا الزمان الأغبر يناله مخالط ومفترى
لكن جرت عادات ربٍ قادر بالصدق يحظى صاعر بكابر
بلى لنا فى كل وقت مطلقا مولى الشيوخ احمد حاوى التقى
فألزمه مهما رمت للوصول فإن فيه غاية المأمول
وبعد هذا فأستقم للموت وأحذر من التفريط ثم الفوت
وأسأل دواماً ربك السلامه من الوبا والخزى والندامه
وقل إلهى مسكك الختام ثم الصلاة بعد والسلام
على النبى المصطفى محمد وآله وصحبه والمهتدى
مالاح برق أو سرى نسيم أو غنت الورقا وحن ريم
أو ماتواصو صبرهم والمرحمه أو ماعفا الغفار كم من مظلمه
لكن اساس الامر ثم الراس الصدق والاخلاص والانفاس
واجهد وجاهد صاح فالمجاهدة مثمرة للوصل والمشاهدة
واحذر من الزمان والاخوان والزم اخلا معشر الديان
وكن تقياً سمحاً سخياً وصافى السر وكن زكياً
وانو لكل الكائنات خيراً وكف شراً واذىً وضيرا
ولازم الذكر مع المذكور وغب عن الجنان والقصور
ولم تصل لهذه المعانى الإ بشيخ كامل معانى
مهذب بظاهرٍ وباطن مؤدب التحريك والسواكن
وكن تقياً سمحاً سخياً وصافى السر وكن زكياً
وأنو لكل الكائنات خيراً وكف شراً وأذىً وضيرا
وبعد ذا فهذه وصية لطيفة ظريفة وفيه
أوصى بها الفقير والغنى ذو الذنب عبدالله ميرغنى
سبط الرسول الهاشمى الأبطحى صلى عليه الله ماميت حيى
الحمد لله العظيم الشان والشكر للمولى على الإحسان
ثم الصلاة معها السلام على نبى دينه الإسلام
وبعد ذا فهذه وصية لطيفة ظريفة وفيه
أوصى بها الفقير والغنى ذو الذنب عبدالله ميرغنى
سبط الرسول الهاشمى الأبطحى صلى عليه الله ماميت حيى
الله فرد واحد قيوم باق قديم ثابت معلوم
حى سميع مبصر مريد متكلم وقادر شهيد
خلاق كل ماسواه لا أمترا فعال كل أمره بلا مرا
أرسل خير الخلق طه المصطفى لكل شىءٍ ثم نبّا الشُرفا
حلاهم بأكمل الكمال وقدس الكل عن المحال
وأختار أصحاباً وآلاً شرفا ثم اُولى علمٍ وفضل ووفا
وأفترض الإسلام بالإيمان بكل ماجاء من الرحمن
وبين الحلال والحراما وكل فرض قد أتى حراماً
وشرع الشرع القويم المرتضى وحقق الحق الحقيق بالرضا
وهاهما شيئان وهو واحد ماثم مُثنى فالمثنى فاسد
وأسلك قويم الشرع والطريقة تنل معانى أشرف الحقيقة
لاخير الإ فى أتباع الشرع من لم يتابعه فذاك البدعى
فكن له تلواً على الدوام تفز بقرب المصطفى الإمام
وتشهد الحق على الحقيقة وترتقى مراقى الطريقة
لكن أساس الأمر ثم الرأس الصدق والإخلاص والأنفاس
وأجهد وجاهد صاح فالمجاهدة مثمرة للوصل والمشاهدة
وأحذر من الزمان والإخوان وألزم أخلا معشر الديان
وكن تقياً سمحاً سخياً وصافى السر وكن زكياً
وأنو لكل الكائنات خيراً وكف شراً وأذىً وضيرا
وأجعل محط الرحل والمقاصد حظيرة القدس وعين المشاهد
وأشهد إلهاً عمم الوجودا ولاترى لغيره وجودا
وأشتق له ياصاح فى الأنفاس وأطرح لذى الاخماس والأسداس
ولازم الذكر مع المذكور وغب عن الجنان والقصور
ولم تصل لهذه المعانى الإ بشيخ كامل معانى
مهذب بظاهرٍ وباطن مؤدب التحريك والسواكن
وذا بذياك الزمان الأنور أعز من كبريت سرٍ أحمر
فكيف فى هذا الزمان الأغبر يناله مخالط ومفترى
لكن جرت عادات ربٍ قادر بالصدق يحظى صاعر بكابر
بلى لنا فى كل وقت مطلقا مولى الشيوخ احمد حاوى التقى
فألزمه مهما رمت للوصول فإن فيه غاية المأمول
وبعد هذا فأستقم للموت وأحذر من التفريط ثم الفوت
وأسأل دواماً ربك السلامه من الوبا والخزى والندامه
وقل إلهى مسكك الختام ثم الصلاة بعد والسلام
على النبى المصطفى محمد وآله وصحبه والمهتدى
مالاح برق أو سرى نسيم أو غنت الورقا وحن ريم
أو ماتواصو صبرهم والمرحمه أو ماعفا الغفار كم من مظلمه
لكن اساس الامر ثم الراس الصدق والاخلاص والانفاس
واجهد وجاهد صاح فالمجاهدة مثمرة للوصل والمشاهدة
واحذر من الزمان والاخوان والزم اخلا معشر الديان
وكن تقياً سمحاً سخياً وصافى السر وكن زكياً
وانو لكل الكائنات خيراً وكف شراً واذىً وضيرا
ولازم الذكر مع المذكور وغب عن الجنان والقصور
ولم تصل لهذه المعانى الإ بشيخ كامل معانى
مهذب بظاهرٍ وباطن مؤدب التحريك والسواكن
وكن تقياً سمحاً سخياً وصافى السر وكن زكياً
وأنو لكل الكائنات خيراً وكف شراً وأذىً وضيرا
وبعد ذا فهذه وصية لطيفة ظريفة وفيه
أوصى بها الفقير والغنى ذو الذنب عبدالله ميرغنى
سبط الرسول الهاشمى الأبطحى صلى عليه الله ماميت حيى
